يطلق النار علي
في هذا اليوم لم اتوقع ان احصل على سكس جامد و مع الفتاة التي كنت احلم اني انيكها منذ اسبوع كانت اخت صديقي و ذهبت الى منزله عندما علمت انه خرج مع عائلته و كانت سلوى لوحدها في المنزل قلت لها اني نسيت هاتفي في غرفة اخيها و تركتني ادخل عندما نزلت من غرفته كانت تجلس في غرفة الجلوس عندما جلست بجانبها و بدأنا نتحدث ثم سألتها اسألة ساخنة عن السكس و بدات اوصف لها زبي و كيف اتخيل كسها ثم وضعت يدي على رجلسها و بدأ ارفعها تى ادخلته من تحت فستانها و بدأت العب بكسها من فوق كيلوتها الحريري الرقيق حتى شعرت ببللها ثم سمعت تعنيجها و صوتها هكذا جعل زبي ينتصب من تحت سروالي . اقتربت منها و بدات اقبل شفيتها المثيلاتين و في ننفس الوقت امرر يدي على جسدها الجميل و بدأت اعصر بزازها من فوق ملابسها و هذا جعلني اريد ان المسهم بدون ملابس و بدأت اقلع لها ملابسها و هي ذائبة بين يدي و مستسلمة تماما بدأت ادعك بزاها و انيك فمها بلساني ثم بدأت بمص حلماتها الحلوة مثل الحلويات و يدي تلعب في كسها و اشعر كم هي مبللة كم اعشق الكس المبلل بدات ادعك بشفراتها و ارضع بزازها حتى احسست بها ستنفجر على يدي عندها مدت يدها و فتحت سروالي ثم نزلت مص و رضع الى زبي بلهفة و قوة عندها لم اعد استحمل اكثر فارقت رجليها و ادخلت زبي الى كسها الوردي الضيق و عندما وصلت الى اعماقها و بدأت اخبط عليها بدأت تصرخ و انا احرك زبي اسرع و استمتع بثقبتها الضيقة الناعمة بعدها اجلستها في وضعية الكلب و امسك مؤخرتها و بعد ان لحست و بللت ثقبتها ادهلت زبي و كانت ثقبة طيزها اضيق من كسها و هذا جنني و بقيت انيكها حتى انفجرت بداخلها .. في ذلك اليوم حققت حلمي و لم تكن اخر مرة نيكتها فيها .